نحن نتمنى ان تفتح لحملة الدراسات العليا أبواب الجامعات ليساهموا في خدمة هذا الوطن في كليات التربية فهؤلاء يجمعون بين الخبرة في التعليم والتي زاد من جودتها مزجها بالجانب الأكاديمي وهذا سيساهم في تخريج معلمين يساهمون في تحقيق رؤية السعودية ٢٠٣٠ التي وضعها سيدي ولي العهدالأمير محمد بن سلمان حفظه الله فالأيام اثبتت نجاح المعلم كمعلم وأكاديمي.. الدليل نجاح وتميز د عبدالرحمن العاصمي المعلم الذي أصبح نائباً للوزير وأثبت نجاحه في جميع الأعمال التي كلّف بها .
- الدراسة يوم غد الثلاثاء “عن بُعد” بجامعة الطائف وجميع فروعها
- ولي العهد يؤكد رفض المملكة القاطع لدعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني
- الدراسة عبر منصتَيْ “مدرستي” و”روضتي” في الأفلاج بسبب الأحوال الجوية
- متحدث «الأرصاد»: لا أضرار من إعصار أبها القمعي
- وزير الخارجية يحذر من اجتياح الاحتلال لرفح: سيؤدي حتما لكارثة وتداعياته خطيرة
- إغلاق 78 منشأة مخالفة للاشتراطات الصحية أو النظامية في القطيف
- القبض على 3 أشخاص لارتكابهم مخالفة الصيد دون ترخيص بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
- المدينة المنورة.. الإطاحة بمقيمَيْن لترويجهما مادة الميثامفيتامين المخدر
- ولي العهد يستقبل وزير الخارجية الأمريكي
- ضبط مفحط بالرياض.. ظهر في محتوى مرئي يرتكب المخالفة
- “السعودية للكهرباء”: يُتوقع أن يكون لقرار إعادة هيكلة القطاع أثر مالي إيجابي على الإيرادات
- ولي العهد يستقبل الرئيس الفلسطيني
- ولي العهد: هدفنا الوصول إلى اقتصاد عالمي متماسك من خلال تعزيز التعاون الدولي
- الهلال الأحمر بالحدود الشمالية يرفع مستوى الجاهزية تجاوبًا مع التحذيرات الجوية والأمطار
- أمير الباحة خلال ترؤسه اللجنة الإشرافية العليا للصيف : القطاع السياحي من أهم المزايا النسبية للمنطقة
المقالات > المعلم الذي أصبح نائباً للوزير
المعلم الذي أصبح نائباً للوزير
الطموح والإرادة سقفها السماء للإنسان الذي يملك الإرادة والطموح وفي مجتمعنا يوجد رموز يحق لنا ان نفتخر بهم على النجاحات التي حققوها لان هذا سيكون مشجع للأجيال القادمة للسير على طريقهم واحد هؤلاء المبدعين د عبدالرحمن محمد العاصمي الذي بدأ حياته كمعلم عام ١٤٠٥هـ وواصل تميزه حتى اصبح أكاديميي بل وكمدير لجامعة الأمير سطام بالخرج وقبلها كان عضو مبدع في مجلس الشورى بشهادة جميع من عمل معه والآن أصبح نائباً لوزير التعليم وتعيينه في هذا المنصب زاد من سعادة منسوبي التعليم نظراً للخبرات التي حصل عليها الدكتور عبدالرحمن والتي زادت من ثقة خادم الحرمين الشريفين به فتم ترشيحه لهذا المنصب القيادي الهام وأثبتت الفترة الزمنية القصيرة لتولي د العاصمي لهذا المنصب نجاحات لمعالية لم يستغربها من قرأ السيرة الذهبية له والتي تدل على انه قادر على صناعة التميز في وزارة التعليم التي تعتبر مصنع لرجال المستقبل ونحن كحملة دكتوراه ونعمل في التعليم فخورين في النجاحات التي حققها د العاصمي وكذلك حققها د عبدالرحمن الداود الذي كان معلماً كذلك فقد اثبت المعلمين تميزهم ونجاحهم في التعليم كمعلمين وفي الجامعات كأكاديميين والمثال الحي د عبدالرحمن العاصمي و د عبدالرحمن الداود ولهذا فإن اتاحة الفرصة للمعلمين حملة الدكتوراه للإحلال في الجامعات كفيل بصناعة نجوم تسير على طريق المبدع د عبدالرحمن العاصمي الذي مازال يفتخر بأنه كان في بداية حياته العملية كان معلم ولم يخفيها من سيرته الذاتية وهذا يثبت ان د العاصمي رجل صاحب مبدأ ويثق في المعلمين ويفتخر انه كان أحدهم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3128235/
التعليقات 6
6 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
زائر
24/08/2017 في 5:46 ص[3] رابط التعليق
جزيت خيراً دكتور خالد وهذا نموذج من نماذج صناع الحياة من التعليم العام ، نفخر بسيرته ، وقبل ذلك كسب ثقة ولاة أمرنا حفظهم االه ، الذين يحرصون على تمكين المؤهلين ليكونوا في أماكنهم الطبيعية ليساهموا في رقي المجتمع والبلاد .. فشكراً على ذلك المقال دكتور .
(0)
(0)
زائر
24/08/2017 في 5:54 ص[3] رابط التعليق
عزيزي حملة الدكتوراة كما تقول ليسوا على درجة واحدة من التميز فهناك من سلك أصعب الطرق وتجاوزها بنجاح وهناك من وجد الطريق ممهدا فلم يبذل جهدا خارقا
(0)
(0)
زائر مزعج
24/08/2017 في 9:38 ص[3] رابط التعليق
الدكتوراة عزيزي ليست كل شيء، كما الدكتوراة نفسها ليست مثالا على التفوق والإبداع كما تقول، فكثيرا من الناجحين في الإدارة والقيادة والتفكير لم يحصلوا على هذه الشهادة، كما أن بعض حملة الدكتوراة لم يبذلوا جهدا خارقا كما صورت؛ بل مجرد تعب قليل من وعثاء السفر .
(0)
(0)
حاتم الحارثي
24/08/2017 في 9:51 ص[3] رابط التعليق
الاسم الوهمي يختفي خلفه رويبضة زماننا فلا أسف عليهم
العاصمي رجل مكافح وله منجزات عدة يفخر بها كل وطني منصف
(0)
(0)
دكتور في التعليم العام
24/08/2017 في 12:45 م[3] رابط التعليق
النجومية يصنعها الإنسان في أي مكان حل فيه، فهي ليست حكرا على الجامعات، والدكتوراة لا تمثل شيئا في عالم الطموح والإبداع، بل العبرة في العمل والإنتاجية .
(0)
(0)
د..عوض الحسني
25/08/2017 في 8:47 ص[3] رابط التعليق
جزيت خيراً دكتور خالد وهذا نموذج من نماذج صناع الحياة من التعليم العام ، نفخر بسيرته ، وقبل ذلك كسب ثقة ولاة أمرنا حفظهم االه ، الذين يحرصون على تمكين المؤهلين ليكونوا في أماكنهم الطبيعية ليساهموا في رقي المجتمع والبلاد .. فشكراً على ذلك المقال
(0)
(0)