انفجرت قنبلتان منذ قليل بميدان النهضة ، أمام كلية الهندسة ، وأفاد شهود عيان بسقوط إصابات نتيجة الانفجارين اللذين حدثا بشكل متتابع
الداخلية: انفجار جامعة القاهرة نتيجة زرع عبوتين بإحدى الأشجار
أكد مصدر أمنى مسئول بوزارة الداخلية، أن الانفجار الذى وقع صباح اليوم الأربعاء، بشارع الجامعة المواجه للباب الرئيسى لجامعة القاهرة جاء نتيجة زرع العبوتين بإحدى الأشجار بالمنطقة أمام الجامعة.
وأشار المصدر، فى بيان رسمى صادر عن الوزارة، إلى أن الانفجار أسفر عن استشهاد العميد “طارق المرجاوى” رئيس مباحث قطاع غرب الجيزة، وإصابة خمسة من الضباط من قوة مديرية أمن الجيزة، وانتقلت الخدمات الأمنية وقوات الحماية المدنية وخبراء المفرقعات، وجار استكمال الفحص.أفاد التلفزيون المصرى فى شريط عاجل بسقوط قتيل و3 جرحى فى انفجار القنبلتين البدائيتين بميدان النهضة منذ قليل ، فيما انتقل خبراء المفرقعات وعربات الإسعاف إلى الميدان وأغلقت قوات الأمن الميدان.
بالفيديو.. لحظة انفجار قنبلتين أمام كلية الهندسة بجامعة القاهرة
واليكم رابط الفيديو :
[url]https://www.youtube.com/watch?v=tAzKzBfPPj8[/url]
(
(
التعليقات 1
1 ping
02/04/2014 في 6:01 م[3] رابط التعليق
يوجد تقصير رهيب من المخابرات والمباحث فى كشف كل التفجيرات والأعمال الإرهابية قبل وقوعها ، فهذا هو عملهم الوحيد.
فكيف حدث كل هذا بدون أى فعل مسبق من جانب المباحث والمخابرات!!!
هل وظيفة هذه الأجهزة هو مجرد التفرج على البلد وهى تحترق !! أم أنها تشترك مع عصابة الإخوان فى خطة حرق البلد!!!
ما هو النشاط الإيجابى لهذين الجهازين منذ ثورة يونيو حتى الآن !!
الشعب يريد كشف حساب لهذين الجهازين الذين يتحملان مسؤلية الكشف عن الأنشطة الإرهابية والإجرامية السرية.
كل تفجير ناتج عن زرع قنبلة ، يتحمل مسؤليته هاذين الجهازين المسؤلين عن كشف الأنشطة السرية الإجرامية.
كل تفجير وكل هجوم إرهابى ، حسابه فى رقبة هاذين الجهازين المسؤلين عن الكشف عن الأعمال السرية الإجرامية وكشفها قبل حدوثها.
هاذين الجهازين لا يعملان أى شيئ على وجه الإطلاق !! حتى أن شبهة الخيانة مع العصابة أصبحت ملحة جداً جداً.
إن لم تتخلص مصر من الخونة ، فلن تقم لها قائمة.
لقد تخلصت مصر من رئيس الحكومة الخائن بعدما دمر مصر وخربها ، فإلى متى سننتظر حتى نتخلص من بقية الخونة الذين تنهال عليهم الأموال من العصابة العالمية ، الصهيونية الإخوانية الأوبامية الأردوغانية القطرية ، إلى متى هذا التهاون فى أرواح المصريين !!!!