سلسلة رحلة صلة الأرحام . استأنفت سيرها ، ودخلت ظلم ضحى يوم الاربعاء ، وظلم اليوم خلاف الأمس . اليوم وردة المنطقة وبوابتها الشرقية ، وأخر نقطة لقطاع منطقة مكة المكرمة . غادة عالية نجد . رابضة فوق مخزون الذهب المدفون تحتها . سك منه عملة الخلافة الإسلامية بني أميه والعباس ، وظلم بلدة فيما سبق ، واليوم عامرة بالعمران بالخدور بيوت الشعر ثم المباني الشعبية ثم المسلحة ثم المباني المسلحة بالصبة والحديد ذات الادوار المتعددة في ظل حكومة الخير ، وقيادة الخير في بلد الخير ، والانفاق السخي المسفوط من دولة العدل ، والقيادة الرشيدة ، والأسواق المتعددة ، والمحلات التجارية ، ومحطات الوقود فيما مضى محدودة ، وحالياً أكثر عمراناً وأسواقاً ، ومحلات تجارية ، ومحطات وقود ، وخدمات مسافرين . نظيفة الشوارع والمداخل . الشوارع الداخلية فسيحة . تزينها اعمدة الأنارة ، وتشجير الأرصفة ، تجملها المجسمات الجمالية على الدورات ، ومداخل البلدة ومخارجها عما سبق ، وجوانب الشوارع المزدوجة تعكس وجود بلدية نشيطة ، وقائمة بواحباتها على الًوجه المطلوب ، والأهالي يثنون على جهود رئيس البلدية السابق/ صالح بن جري السليس أول رئيس للبلدية ، وأول من سعى في انشاءها . غير وجه مدينة البلدة بالوجه المطلوب ، ومشهود له بحسن الاداء ، و الدراية في ماتواجهه البلدية من مشكلات ، وموفق بحل تلك المشكلات ، وصدق العمل الصادق سبباً بتوفيقه في انجاز مشاريع التنمية المكانية ، والبنية التحتية للبلدة وقراها . مصداقاً لقوله تعالى ( وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) سورة التوبة آية/ ١٠٥ ، ومدينة البلدة حالياً تظهر عليها الأبنية الحديثة متعددة الطوابق أو الأدوار عما سبق ، وشمال البلدة مخطط مكتظ بالمساكن والسكان ، و أهل بالعمران الحديث وبه مستشفى ظلم العام ، وظلم بوابة منطقة مكة المكرمة الشرقية ، واقصى حدودها . حدودية مع منطقتي الرياض والمدينة المنورة ، ومنطقة الرياض تحد ظلم من الثلاث الجهات الشمالية والشرقية والجنوبية ، ومن الغرب الشمالي المدينة المنورة ، وتبعد عن مقر امارة المنطقة خمسمائة كيلاً ، وعن العاصمة الرياض خمسمائة وخمسين كيلاً ، وعن المدينة المنورة اربعمائة كيلاً ، وعن عاصمة المصايف والسياحة والثقافة ، ومصايف الدولة ورجالها الطائف مائتين وثلاثين كيلاً ، وعن اقرب محافظة المويه ( ٥٥ ) كيلاً ، وعن اقرب محافظة لمنطقة الرياض محافظة عفيف مائة وخمسين كيلاً ، وعن محافظة مهد الذهب مائة واربعين كيلاً ، والبلدة والمدينة تصب بها خمسة طرق عامة منها الطريق السريع مكة المكرمة/ الرياض وطريق الوديان الجنوبية ، وطريق عفيف القصيم - طريق عالية نجد - وطريق المهد ، وطريق الطائف/ الرياض القديم ، وملتقى مجمع الطرق القديمة والحديثة وكلها تجتمع بظلم . أكسبته اهمية ، وساعده موقعه الجغرافي في النمو الازدهار في ظل الانفاق المستمر من قبل الدولة الزكية ، وميزانيات الخير ، وشمال غرب منه الطريق السريع القصيم/ مكة المكرمة تحت الانشاء ، والمزمع انشاءه . ظلم يتوسط نواحي عالية نجد الغربية ، وأقصى الجزء الشرقي من شفاء نجد ، وشفاء نجد يمتد من غرب عفيف حتى مدركة ، واحداثيات ظلم:
N ( ٢٩ -٤٣ -٢٢ )
E ( ١٥ - ١٠ - ٤٢ ) .
ظلم اكتسب المسمى من جبل ظلم . يقع شمال البلدة غير بعيد عن مدينة البلدة . جبل أسود مظلم ادهم اشهب . سواده الأغلب ، وظلمته أكسبه المسمى ظلم ، وسميت البلدة باسم ذالك الجبل ، والموقع تجاري ، وملتقى عدة طرق ، واحد محطات طريق الحاج القديم ، ومازال حالياً . استراتيجية موقعه جعلته محطة للمسافرين ، ومهمة من اراد أن يذهب لأربع المناطق الرياض والقصيم والجنوب والمدينة المنورة بخلاف مكة المكرمة .
جبل ظلم ماخوذ من ذكر النعام ظليم ومشاهدة النعام حوله في عصور سابقة ، وفي العهد القريب عثر على بيضة نعامة متحجرة شمال غرب الجبل ، واطلق على الجبل ظلم تحصيفاً للونه مظلم في أرض منبسطة مستوية لا اعوجاج فيها بيضاء فسيحة الجوانب والركون .
هذا الجبل اشتهر بهذا الاسم قبل تاسيس البلدة بمئات السنين ، وهو من معالم مدارك هوازن ، ومنه ساحت لنجد ، والنعيرية والثقبة والخبر بالشرقية ، وبقعاء بحائل ، والاحواز شرق شمال الخليج العربي ، ومحافظ على اسمه من العصر الجاهلي ، ويقع في عالية نجد ، وعلى طريق الحج ، ودرب زبيدة التاريخي له ذكر غير خامل . وضبط كلمته ياقوت الحموي في كتابه الموسوم " معجم البلدان " ظلم بفتح أوله ، وكسر ثانيه . وقال الاصمعي: ظلم جبل بين بلاد بني بكر ، وبني عمرو بن كلاب مما يلي مكة المكرمة ، وقريب من ظلم وادي الحصاء ، وفيه مقتل كليب - وائل بن ربيعة التغلبي - .
ظلم الجبل والبلدة ايهما قصدته سواء . فضاء واسع المناكب رحب الأرض ، والبيداء مستوية الطبيعة منبسطه . تنبت في أديمه النباتات البرية كالثمام والرمث ، والنصي . تتميز به طبيعة ظلم ، تزدهر مع نباتات اخرى كالخزامى والشيح ، والشمطري في أوقات هطول موسم الامطار ، وتكون خلابة في فصل الربيع ، وهو مدارج ومواطن انتشار قطعان الإبل تراها مع الطريق المعبد طاشه لها ركون هنا وهناك .
ظلم بلدة تقع شرق مكة المكرمة ، ومن اشهر معالم بلدة ظلم جبل ظلم الأنف ، وبه تسمت البلدة ، وجبل عردان ، وكلاهما من معالم البلدة . يذكر عن رجل نازل بخدره مابين جبلي ظلم وعردان ، وعنده خمسة رؤوس ماعز . اراد ابنه/ دهيس البالغ اربعة عشر ربيعاً من العمر . ان يترزق الله في موسم الحج عام ١٣٦٤ هجرياً فقال الأب: مازلت صغيراً . سهل ان تهرس أو تهصر ، واذا بلغت العشرين تنطح المراجل ، ورغم إلحاح الأبن على أبيه . طلب الأب ان يمهله من أجل أن يشاور شايبيه ، والابن يعلم ليس له شياب فلما الح الأبن على الأب قال: شيابي ظلم وعردان وهما جبلان .
صباح ذات يوم قبل الأبن رأس وخشم ويد وقدم ابيه لسماح أن يترزق الله في موسم هذا الحج بقوله:أشاطرك معيشة هذه الأسرة فسمح لأبنه بذلك ، ودعاء له بالتوفيق .
جبل ظلم ورد ذكره في الشعر الجاهلي ، وعصور الخلافة الإسلامية ، والشعر النبطي في العصر الراهن ، وقد حفظت هذه العصور الثلاثة عن ظلم والجبل وبيدائه الذكر الكثير . ذكر في شعر امريء القيس ، وأوس بن حجر ، والقتال الكلابي ، وحميد بن ثور الهلالي ، وبه بعض الآبار القديمة كآبار العوجا واللميسة وشرمة ، وبعض المواضع ذكرت بالشعر الجاهلي مثل سفا ، وتسمى اليوم سفوة ، والحوميات والأكميم يعرف بالأكموم ، وبظلم بعض المحميات الطبيعية كسجا وأم الرمث ، وجنوب هذا الجبل أسفرت عمليات التنقيب العثور على احتياطات هائله من الذهب ، ومن معدن ذهب جبل ظلم سكت عملة الخلافة الإسلامية بعهديها الأموي والعباسي .
ظلم البلدة إمارة فرعية مرتبطه بإمارة المنطقة أم القرى العاصمة المقدسة في ظل نظام المقاطعات عام ١٣٨٣ هجرياً ، وصنفت مركزاً عام ١٤١٤ هجرياً في ظل نظام المناطق عام ١٤١٢ هجرياً من يجهل موقعها الجغرافي ، ومكانتها التاريخية ، ومجمع الطرق القديمة والحديثة والسريعة ، والمساحة الشاسعة ، والمسافة البعيدة عن مقر المنطقة ، والتكوين الاجتماعي كل هذه الاعتبارات نسفت جانباً ، ولم يراع لها اعتبار ، ولم تشفع له . ظلم وأم الدوم ناحيتان كبيرتان ذات أهمية في شفاء نجد . ان يصنفا محافظتان هو الأصوب بينما مراكز لا تبعد عن مقر المنطقة أقل من عشرين كيلاً قريبة جداً من مرافق المنطقة الخدمية صنفت محافظات .
بظلم كان زواج الملك/ سعود يرحمه الله ببنت العبود . تدرجت الرحلة في سيرها نحو سجا ، وبتوسطهم سجا أشار الأب خالد لأبنه/ حسن يرحمهما الله ، والأبن يقود المركبة ، وقال الأب: ما أطيب سجا ، وأديمه وهواءه في سجا كان خطبتي الأمك من خوالك القثمة ، وطلب الأب خالد من الأبن يرحمهما الله المرور على مضارب ومنازل خواله ، ومنزالهم قبل تحولهم لدفينة ثم الحوية ضاحية الطائف ، وترك البداوة ، وبيوت الشعر ، ومساكن الخدور السوداء ، ومهنة انتاج السدو ، وشبت النار من حطب الطبيعة اليابس ، وهشيم أشجاره إلى الدور ومباني القصور وشبت النار من الغاز ، وسقيا تأصلهم لحدهم من خلال صهاريج الحكومة بخلاف منازلهم بالبر يجذبون الماء من الموارد المائية التي في منأى عنهم على ظهور الإبل . دام عزك ياوطن ، ودام عز الدولة ، والقيادة الرشيدة جعلت الدولة الصعب سهلاً ، والعسير يسيراً ، ورفعت مشقت جلب الماء بالصهاريج في أول الأمر ثم من خلال ايصال شبكة الماء لكل دار بل حتى الصرف الصحي للخارج من السبيلين في بيت الخلا مسالك لتصريفه ، ابعاده عن الاحياء السكنية ، ومخلفاتهم المنزلية . نعمة مابعده من نعمة ، والحمدلله.
ثم هزعوا عن الطريق يميناً عشرين كيلاً جلد لمضارب خوال الأبن بارشاد الأب ، ونزلوا من المركبة بوصولهم للموقع ، وتدرجوا في أطلالهم ، وشاهدوا مخلفاتهم من اثافي ورماد . يشير الأب هنا كانت خدورهم بيوت الشعر السوداء ، وهناك بيت خدر أمك طفيله يرحمه الله ، وبنتيها الصغيرتان ماطره ودهيرة ، وجدتك فاطمه بنت جابر الخليدي القثامي ، وهذاك السناف من قبله خدر كلاً من خالك مهلان ومشعان ومابعده خالك حمود ومحمد ، ومعهما محيميد أبناء/ رزيق بن عائش الخليدي القثامي ، كلاً من القثمة والروسان برقاوية أحد جذمي عتيبة الهيلا ، وجنوب المطبخ ، وهذه الشجرة معلاق ذبائحهم ، وأمك يرحمه الله أحسنت التبعل والدبرة ، وتصريف أمور المنزل بأحسن مايكون من دبرة ، وهناك مجلس خوالك مطرف عن محارم بيوت العوائل حذفت حصاة للي يلفيهم ضيوفاً ومسيرة ، وزائرين وقاصديهم ، ودون العدوة خيمة أمك يرحمه الله ، ومعها أمها فاطمة جدتك ، وابنتيها ماطره ودهيرة بنات شامان مرضي الخليدي القثامي ، واخذ الاب يتدرج بهم على مواقع منازل خوال الأبن ، ويريهم بقايا رماد ، وأثافي شبت نارهم عفى عليها الزمان متلبده بمرحانهم ، وذاك مربد ابلهم إذا حل البرد القارص قربوها من الخدور من أجل يستفدون من تدفئتها لهم ، ومن الجهة الجنوبية مرابض ومراح اغنامهم ، وربق بهمهم ، ومابين خدور مجالسهم ، وخدور مبيتهم مرابط خيولهم ثم تنحى غير بعيد ، وان لا يقترب منه أحداً ، واخذ يكفف عن دموعه ثم عرج بهم على ابار سجا القديمة التي تجلب منها المياه على ظهور الإبل والحمير ، ومحمية سجا ثم عادوا لمقر وقوف مركبتهم ، واثناء وقوفهم فكوا طرف شراع الوينيت عكس اتجاه الشمس ، وركزوا طبقين من خشب الطبقة العلوية للونيت ، وربطوا طرفي الشراع بهما يستوي لهم الظل عن الشمس وحرارتها ، وأحد الحنابل جعلوه قاطع بينهم وبين النساء ، وأدوا صلاتي الظهر والعصر قصراً وجمعا في الشراع ، وقد صنع النسوة حساء القهوة والشاي ، ومعه التمر ، وقطع من الاقط ، ومطبقية مفروكة من فطورهم بالدفينة .
بعد انتهاء الصلاة ، وجلوسهم أخذ الأب يقص طرفاً من زواجه الأول لأبنه حسن من أمه يقول: في عام ١٣٥٣ جاء حاج من مصدة ، وثلاثة من جلدته ، واستضافنا خوالك بسجا في هذا الموقع ، وأكرمونا اجمل اكرام ، واستحسنا ضيافتهم ، وحسن نبائهم ، وصنع حساء القهوة والطعام ، فالقهوة والطعام عندهم من صنع النساء بخلاف ماهو عندنا المقهاه والقهوة من صنع الرجل ، وخالجني الرغبة القرب منهم نسباً وحسباً ، فلما خف المجلس وذهب كلاً منهم ناحية ، فاذا بأحد الأطفال فقلت لصبي من يصنع القوة والطعام قال: عمتي طفيلة ، فسريتها في نفسي . أخذت الكبار من خوالك على حدى ، وافصحت عن رغبتي الزواج منهم ، فكان الجواب يشرفنا ، ولكن لايوجود حالياً بنات في سن الزواج ماعدا أم أيتام متوفي عنها زوجها ، فذكروا الاسم الذي ذكره الصبي ، فقلت حضي وقبلته ، فتم القبول والإيجاب ، وفي عصر ذلك اليوم أخبرني أحد خوالك موافقتها . حددنا الموعد بعد الحج ، وحجيت متمتعاً في تلك السنة ، واشتريت دفوع الزواج المتعارف عليها في ذالك الزمن من مكة المكرمة، واثناء العودة وضعت ما جلبته من دفوع لزوجة ، واخذت شقيقها الاكبر معي لمصدة ، ومن أجل عقد النكاح عند مأذون الروسان/ عبدالله ابن سبيل بن شريان الباهلي بمصدة ، وبعد شهر أقمنا مراسيم الزواج ، وبنيت بها ، ودخلت عليا ، وبدخولها عليا دخل الخير الوفير والبركة ، وأول بركاتها أنت ، وأختك رفعة سميت أمي جدتك . أمك أمراه سنعة تحسن التدبير ، ونظيفة في النفس والبدن ، وتحسن التبعل ، ولم اعدد لحسن صنيعها معي إلا بعد وفاتها ، وفاءً لها احترمتني واحترمتها . مازال الاب يورد قصص ومواقف جميلة عن زوجته الأولى .
العدد القادم أن شاءالله نكمل رحلة صلة الأرحام .
دام عزك ياوطن ، ودام عز سلمانه خادم الحرمين الشريفين سلمان الحزم ، ودام عز ولي عهده الأمين محمد العزم مجفف منابع الارهاب والفساد .
بقلم/ خالد بن حسن الرويس
- افتتاح أول صالة عرض للفن التشكيلي بحفرالباطن
- رنية تحتفي بزواج حسنات ابن إبراهيم عبد القيوم في أجواء مليئة بالمحبة و التآلف
- بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية برنامج تدريبي يعزز قدرات 170 كادراً صحياً في 4 محافظات يمنية
- عبدالقادر وجبران والعاطف في أمسية قصصية بالمخواة
- بالتزامن مع يوم القصة العالمي.. “أدبي الباحة ” يحتفي بـ “الملكة سول” في فضاءات ذي عين
- بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة . اختتام دورة تدريبية في إدارة حالات الكوليرا والإسهالات المائية في الخوخة
- “المركز المالي” تتصدر الوجهات… قطار الرياض يقطع 4.5 ملايين كيلومتر بـ 18 مليون راكب منذ رحلة البداية
- “الزكاة والضريبة والجمارك” تحبط محاولتي تهريب أكثر من 17 ألف حبة “كبتاجون” وأكثر من 4 كيلوجرام من “الحشيش”
- خطيب المسجد النبوي: الذنوب تمحى بالاستغفار ما لم تبلغ الكفر والشرك بالله
- خطيب المسجد الحرام: احذروا الآثار السيئة فتتحملوا وزرها ووزر من يعمل بها
- ارتفاع أسعار الذهب بالمملكة.. وعيار 21 يسجل 309 ريال
- 5 فئات عرضة للتعب المزمن
- ارتفاع أسعار النفط
- هل يمكن الحصول على الرقم الضريبي ببطاقة العمل الحر؟
- الزعاق: بعد شهر تقريبا تصل الشمس إلى خط الاستواء.. يتساوى حينها الليل والنهار
خالد بن حسن الرويس

ستة على ستة -104-
23/12/2024 9:37 ص
خالد بن حسن الرويس
0
547688
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3626132/
المحتوى السابق المحتوى التالي
محتويات مشابهة

“المركز المالي” تتصدر الوجهات… قطار الرياض يقطع 4.5 ملايين كيلومتر بـ 18 مليون راكب منذ رحلة البداية

“الزكاة والضريبة والجمارك” تحبط محاولتي تهريب أكثر من 17 ألف حبة “كبتاجون” وأكثر من 4 كيلوجرام من “الحشيش”

خطيب المسجد النبوي: الذنوب تمحى بالاستغفار ما لم تبلغ الكفر والشرك بالله
