رئيس التحرير : بشير الرشيدي
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • هيئة التحرير
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

أضواء الوطن
 
  • محليات
  • عالمية
  • الاخبار الاقتصادية
  • متابعات
  • تحقيقات صحفية
  • وظائف
  • السياحة
  • اخرى
    • أفراح ومناسبات
    • اخبار المجتمع
    • اخبار متنوعه
    • الاخبار الرياضية
    • التقنية
    • مقالات الكتاب
    • وزن القوافي
  • مدير عام جمرك مطار أبها يكرم عدد من موظفي وموظفات الجمرك
  • سمو أمير منطقة الرياض يفتتح أعمال المنتدى السنوي الثامن لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد
  • القمة الخليجية الـ40 تنطلق غدًا بالرياض
  • قائد المنطقة الشمالية الغربية يزور البلوي مصاب الحد الجنوبي
  • أمين عسير يزور مصابي تسمم مطعم أبو سكينة
  • ” فنارات الحوانيت ” تطلق مسابقة يوم اللغة العربية
  • علاج مثالي لنزلات البرد .. 11 حالة مرضية “النعناع” كفيلٌ بها
  • الزياني: مجلس التعاون أثبت رغم الظروف الصعبة أنه كيان راسخ
  • “مركز الملك سلمان” يوزع “1,500” سلة غذائية بمحافظة الجوف في اليمن
  • المراعي تُكرِّم أمهات الأطفال المعوقين في مكة
  • ارتفاع أسعار الذهب في التعاملات الفورية بنسبة “0.02%”
  • مصدر أمني عراقي : سقوط صواريخ في محيط مطار بغداد الدولي
  • تنظيف الأسنان بالفرشاة “3” مرات يومياً يقلل خطر فشل القلب
  • تعاوني أجياد ينظم سلسلة من البرامج الدعوية في ربيع الثاني
  • أمين القصيم يستقبل لجنة أهالي بريدة

جديد الأخبار

مدير عام جمرك مطار أبها يكرم عدد من موظفي وموظفات الجمرك
مدير عام جمرك مطار أبها يكرم عدد من موظفي وموظفات الجمرك
1973 0

القمة الخليجية الـ40 تنطلق غدًا بالرياض
القمة الخليجية الـ40 تنطلق غدًا بالرياض
2901 0

” فنارات الحوانيت ” تطلق مسابقة يوم اللغة العربية
” فنارات الحوانيت ” تطلق مسابقة يوم اللغة العربية
2147 0

علاج مثالي لنزلات البرد .. 11 حالة مرضية “النعناع” كفيلٌ بها
علاج مثالي لنزلات البرد .. 11 حالة مرضية “النعناع” كفيلٌ بها
4960 0

الزياني: مجلس التعاون أثبت رغم الظروف الصعبة أنه كيان راسخ
الزياني: مجلس التعاون أثبت رغم الظروف الصعبة أنه كيان راسخ
1915 0

المقالات > يا خرابي ذاب السد الترابي
sara

إقرأ المزيد
  • رفقاً بالرجال
  • قصيدة عَتَبٌ
  • كلمني حتى أراك
  • الملك سلمان يمضي ببلده للمجد بقوة
  • ابحثوا عن أنفسكم ومن تحبون
التفاصيل

يا خرابي ذاب السد الترابي

+ = -

شكينا حتى بكينا. ناشدنا فأنبحت أصواتنا. كتبنا فاشفقت الصحافة على حالنا وملّت من شكوانا ولسان حالها يقول كفى كفى شكاء وبكاء. فقدنا أعز أقاربنا في سيل وادي الليث وبكينا. توفيت أم آدم في مفترق الطرق بين القرية وبين محافظة الليث وبكينا، والحال هو الحال ياجمّال!
لي تجربة شخصية مخيفة مع سيول وادي الليث ووادي سلبة، ويوجد الكثير من المواقف المرعبة والتي لايكون أمام أبطالها إلا إنتظار الموت أو مصارعة الموت من أجل الحياة.
ففي عام 1424هـ . تعرض( ع. م ) لحادث نتيجة صخرة انهالت عليه فكسرت قدمه اليسرى وأصابته بكسر مضاعف وكان ينزف دون توقف. هرعنا به مسرعين إلى مستشفى المحافظة، والذي يبعد عنا 110كم فأعترضنا سيل وادي الليث والموقف جداً صعب. فكل دقيقة نتأخر فيها تعني قرب الموت. فالنزيف لايتوقف. غامرنا حتى غمر السيل مقدمة السيارة. وشعرت أن الهلاك أقرب إلينا من زار الثوب. شعرت بحالة من الاختناق.
"إذا لم يكن إلا الأسنة مركبا ** فما حيلة المضطر إلا ركوبها"
أنجانا الله منه بأعجوبة. وصلنا المستشفى وفي أقل من ربع الساعة تم تحويله إلى مستشفى النورالعام بمكة. فقد 900 جرام من دمه، وأخبرنا الطبيب أنه لو تأخر نصف ساعة لأصبح في عداد الموتى بسبب النزيف.
تختلف مشاعر الناس نحو المطر بين الخوف والطمع ولكن حالياً يغلب على مشاعرنا الخوف وحده من السيول. يصبح مركز بني يزيد والقرى التابعة له في عزلة وشلل حقيقي عن الحياة. نفقد الاتصال ونفقد الكهرباء وتحتجزنا السيول. دون مبالغة نصبح في حصار. يعزلنا وادي الليث من أسفل الوادي وطريق ريدة الذي يربطنا بالحجاز من جهة الشمال والذي توقف العمل به منذ أربع سنوات.
اما سد وادي الليث الترابي فحدث ولا حرج ويكفيه وصفاً أنه "انفجر وذاب التراب" وذابت قلوب أهالي الليث من الرعب،
فترة العمل التي أخذها هذا السد تؤهله أن يدخل موسوعة جنس للأرقام القياسية و 18 عام كفيلة أن تنجز أكثر من سد لكل شعب ينحدر من جنوب الطائف باتجاه محافظة الليث.
سعادة المسؤول بصراحة لسنا سعداء وكل ما نحتاجه طريق آخر للحياة فقط.
طريق ينقذ الحامل وقت الولادة وينقذ المصاب وقت الحوادث، لانريد خبز ولا دقيق ولا نريد تعليم ولا كهرباء. جميع أمنياتنا تتقلص وقت الأمطار في الحياة فقط. لا نريد أن نموت بسبب إهمال مسؤول لم يرعى الأمانة التي أوكلت له من قيادتنا الرشيدة والتي تنفق إنفاق من لايخشى الفقر والفاقة في سبيل تنمية الإنسان والمكان. ولكن كائناً من كان تركنا بين تقلبات الزمان وسوء المكان.

يا خرابي ذاب السد الترابي

25/11/2018   10:29 ص
sara
مقالات الكتاب
لا يوجد وسوم
33 142334
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3279543/

المحتوى السابق المحتوى التالي
يا خرابي ذاب السد الترابي
فن التصوير الخفي
يا خرابي ذاب السد الترابي
الإيجو الفاتن

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

التعليقات 33

إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓

    1. 1

      أبورمزي

      25/11/2018 في 10:43 ص[3] رابط التعليق

      التعليق

      (0)

      الرد

      (0)

    2. 2

      زائر

      25/11/2018 في 10:46 ص[3] رابط التعليق

      تسلم يمينك كتب فأبدعت ولاكن لقد أشبعت المنادي فلا حياة لمن تنادي .

      (0)

      الرد

      (0)

    3. 3

      زائر

      25/11/2018 في 10:57 ص[3] رابط التعليق

      اخي ابو حسن اسعدتنا بمقالك وأبدعت في وصف الحالة

      (( فليسعد النطق إن لم يسعد الحال ))

      (0)

      الرد

      (0)

    4. 4

      زائر

      25/11/2018 في 11:17 ص[3] رابط التعليق

      لله درك ابوحسن?

      (0)

      الرد

      (0)

      1. 4.1

        ابويزن اليزيدي

        20/05/2019 في 9:48 م[3] رابط التعليق

        ابدعت اباحسن والله يكثر من امثالك ي الامير?

        (0)

        الرد

        (0)

    5. 5

      زائرابومازن

      25/11/2018 في 11:45 ص[3] رابط التعليق

      مقال رائع جداً ?

      (0)

      الرد

      (0)

    6. 6

      زائر

      25/11/2018 في 12:54 م[3] رابط التعليق

      بيض الله وجهك يابو حسن ، كفيت ووفيت وخففت بمقالك هذا معاناتنا لعل وعسى ان يصل صوتنا لصاحب القرار

      (0)

      الرد

      (0)

    7. 7

      زائر

      25/11/2018 في 1:15 م[3] رابط التعليق

      بيض الله وجهك يابو حسن وهذه المعاناه يمر بها الكثير من المواطنين وكله بسبب إهمال المسؤلين

      (0)

      الرد

      (0)

    8. 8

      زائر

      25/11/2018 في 1:48 م[3] رابط التعليق

      تركنا بين تقلبات الزمان وسوء المكان.

      بيض الله وجهك يابو حسن

      (0)

      الرد

      (0)

    9. 9

      زائر

      25/11/2018 في 1:52 م[3] رابط التعليق

      تركنا بين تقلبات الزمان وسوء والمكان

      تسلم يمينك وبيض الله وجهك .

      (0)

      الرد

      (0)

    10. 10

      زائر

      25/11/2018 في 2:49 م[3] رابط التعليق

      التعليق

      (0)

      الرد

      (0)

    11. 11

      زائر

      25/11/2018 في 2:49 م[3] رابط التعليق

      ابدعت يا يزيدي لله درك ??

      (0)

      الرد

      (0)

    12. 12

      زائر

      25/11/2018 في 2:52 م[3] رابط التعليق

      يا يزيدي جعلتني اعيش معكم اللحظه وكأنني فرداً منكم عانيت معكم بمقالك المبهر , اسئل الله ان يأتيكم الفرج عاجلاً غير اجل

      (0)

      الرد

      (0)

    13. 13

      زائر

      25/11/2018 في 3:06 م[3] رابط التعليق

      الله يبيض وجهك ياأبا حسن،،
      هذا حال كل مواطن في قرية بني يزيد والقرى المجاوره لها ولانقول إلا حسبنا ونعم الوكيل على كل باطل ومسؤول متماطل

      (0)

      الرد

      (0)

    14. 14

      يزيدي

      25/11/2018 في 3:15 م[3] رابط التعليق

      شكرا أبا حسن والله يجزاك ألف خير

      (0)

      الرد

      (0)

    15. 15

      انا

      25/11/2018 في 3:32 م[3] رابط التعليق

      ابدعت وفيت وكفيت ابا حسن

      (0)

      الرد

      (0)

    16. 16

      زائر

      25/11/2018 في 6:02 م[3] رابط التعليق

      كلام دقيق ووصف سليم. بلغت فابدعت جزاك الله خيرا

      (0)

      الرد

      (0)

    17. 17

      زائر

      25/11/2018 في 6:43 م[3] رابط التعليق

      بيض الله وجهك على قول الحقيقة

      (0)

      الرد

      (0)

    18. 18

      زائر

      25/11/2018 في 7:19 م[3] رابط التعليق

      احسنت ، ابدعت وأجدت ، يعلم الله هو الحال والله المستعان ، قريتنا واهلها في عالم النسيان

      (0)

      الرد

      (0)

    19. 19

      زائر

      25/11/2018 في 8:44 م[3] رابط التعليق

      في الصميم? تسلم أبو حسن مبدع كعآدتك

      (0)

      الرد

      (0)

    20. 20

      زائر

      25/11/2018 في 8:53 م[3] رابط التعليق

      مقال أكثر من رائع تسلم ابو حسن

      (0)

      الرد

      (0)

    21. 21

      زائر

      25/11/2018 في 9:56 م[3] رابط التعليق

      انت تكتب بروح من بدون تكلف وهاذا سر نجاحك..وفقك الله?❤

      (0)

      الرد

      (0)

    22. 22

      زائر

      25/11/2018 في 10:01 م[3] رابط التعليق

      شكراً ي ابوي والله انك مطنوخ ومحزم مليان واحنا كلنا نفتخر فيك الله يطول بعمرك

      (0)

      الرد

      (0)

    23. 23

      ‫زائر‬‎

      25/11/2018 في 10:25 م[3] رابط التعليق

      بيض الله وجهك يبو حسن كفيت ووفيت

      (0)

      الرد

      (0)

    24. 24

      زائر

      25/11/2018 في 10:27 م[3] رابط التعليق

      الله يبيض وجهك يبو حسن أبدعت ?

      (0)

      الرد

      (0)

    25. 25

      زائر

      25/11/2018 في 11:07 م[3] رابط التعليق

      احسنت بارك الله فيك
      الله يبدل الحال الى الاحسن

      (0)

      الرد

      (0)

    26. 26

      زائر

      26/11/2018 في 1:20 ص[3] رابط التعليق

      بارك الله فيك وفيما سطرت يمنيك وأكثر من أمثالك

      (0)

      الرد

      (0)

    27. 27

      زائر

      26/11/2018 في 1:45 ص[3] رابط التعليق

      الله يجزاكم خير كلامك درر

      (0)

      الرد

      (0)

    28. 28

      زائر

      26/11/2018 في 2:34 م[3] رابط التعليق

      انشروه ليصل صاحب الامانه ولاخلاص

      ابوحسن شكرا كبر الليث وضواحيها

      (0)

      الرد

      (0)

      1. 28.1

        زائر

        03/12/2018 في 7:38 ص[3] رابط التعليق

        نشرت كل ما اسنطعت الوصول اليه من اصواتكم و مقاطعكم

        (0)

        الرد

        (0)

    29. 29

      زائر

      26/11/2018 في 9:29 م[3] رابط التعليق

      كلمة شكرا قليلة جداً أمام تعليقاتكم الرائعة واسأل الله أن ينفع بالمقال ويتغير الحال..شكرا لكم جميعاً
      محبكم: أبوحسن

      (0)

      الرد

      (0)

    30. 30

      زائر

      20/05/2019 في 5:02 م[3] رابط التعليق

      بيض الله وجهك ولكن لاحياة لمن تنادي

      (0)

      الرد

      (0)

      1. 30.1

        غير معروف

        20/05/2019 في 10:10 م[3] رابط التعليق

        نشرة المعاناه، كفيت ووفيت ابا حسن ف هل من مجيب ؟؟

        (0)

        الرد

        (0)

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

أضواء الوطن

Copyright © 2019 www.adwaalwatan.com All Rights Reserved.

صحيفة سعودية تأسست عام 2012م وحاصلة على ترخيص رسمي من وزارة الإعلام. تعمل في مجال الإعلام الإلكتروني، وتُقَدّم أبرز الأخبار

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس