(والأرض بعد ذلك دحاها)، ذكر بعض المفسرين، أن الله مد الأرض من بقعة الكعبة، وفي العلم الحديث ذُكر أن نقطة مركز الأرض هي الكعبة، فأين تقع تلك البقعة المباركة؟
إنها في بلاد الأمن والسلم والسلام والرحمة، إنها في بلاد الحرمين، تلك البلاد التي شرفها الله بأن جعل فيها مهوى الأفئدة، وعلائق القلوب، ودثرها بدثار الأمن، وجعل وحيه المطهر يتنزل من باب سمائها، وهيأ لها الرجال المصلحين، والقادة الأفذاذ، وحفظها من شر كل كائد على مر العصور.
وإذا ما نظرنا إلى تميز الأرقام، فإن الرقم الثامن والثمانين يبهرنا رونقا وجمالا.
أعوام مرت في أمن ودعة وسكون ورخاء وعافية، لا شك أن ذلك يستدعي شكرا لله ثم لمن قام بعينه الساهرة يحوطنا بعطفه، وشكرا لمن مد يد الخير ليعطي ويبني مع وافر كرمه. إن قادتنا ولدوا ليكونوا مركزا للقرار العالمي، وبابا لا يغلق نحو سماء السماحة والسلام.
فليزدد المحب حبا، وليمت الحاقد غما؛ فمركز الأرض قبلته السماء، وبلادنا من علياء إلى علياء.
- رسميًّا.. صالح المحمدي يقود الحزم حتى نهاية الموسم خلفًا لكارينيو
- هيئة العقار تستدعي معلنين قاموا بالتسويق لمشروع بمكة المكرمة قبل الحصول على التراخيص اللازمة
- دوري روشن للمحترفين: النصر يعود بريمونتادا ويقسو على الفيحاء بثلاثية
- كأس آسيا تحت 23 عامًا: الأخضر الأولمبي يمطر شباك تايلاند بخماسية ويقترب من التأهل
- «المرور»: 9 أمور لا يشملها تخفيض سداد غرامات المخالفات
- وزير المالية: الاقتصاد العالمي في وضع أفضل مما كان متوقعا قبل عام
- شرطة الشرقية تقبض على امرأة نشرت محتوى ذا إيحاءات جنسية مخالفة للآداب العامة
- مكافحة المخدرات بحائل تقبض على مقيم حاول ترويج مواد مخدرة تمت إحالته للنيابة العامة
- الصحة العالمية تدعو البلدان إلى الإبلاغ عن أي إصابات بشرية بإنفلونزا الطيور
- إمام المسجد النبوي: صحة القلب وسلامته ألزم على العبد من صحة بدنه وجوارحه
- خطيب الحرم المكي: العبادة لا تؤتي ثمرتها المرجُوّة إلا إذا ظهر أثرها في سلوك المرء وأخلاقه
- «الصحة»: بدء توفير لقاح الفايروس التنفسي المخلوي RSV في السعودية
- السينما في السعودية.. الإيرادات تتجاوز 3.7 مليار ريال.. وبيع 61 مليون تذكرة
- السعودية: نأسف لفشل مجلس الأمن الدولي في قبول العضوية الكاملة لفلسطين
- «الأرصاد»: مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ38 مئوية.. والسودة الأدنى
المقالات > مركز الأرض وباب السماء
مركز الأرض وباب السماء
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/articles/3257213/