
تسبب خطاء طبي بمستشفى الزلفي لطفل بفقده للحركة وصعوبة النطق والسمع.
وقد أخبر ابو محمد والد الطفل انه أحضر ابنه الى المستشفى بعد أن شرب علاج أدولبالخطأ وقام الطبيب بعمل غسيل للمعدة وتحسنت حالته إلا أن الطبيب أعطاه علاجاً آخر لتسمم الدم عبر الوريد بجرعة كبيرة لا تتناسب وعمره, فدخل في تشنجات وتوقف قلبه, ومن ثم دخل في غيبوبة، مؤكداً أنه لم يقم بتحليله قبل إعطاءه الجرعة.
وأضاف أن الطبيب اعترف بخطئه في حين أشارت الشؤون الصحية إلى تأكيد وجود خطأ طبي تسبب في توقف حاستي السمع والبصر وتعطل بعض خلايا المخ بحسب ما أشار إليه مجمع الملك سعود الطبي بعد نقله إليه والذي أكد أنه لايوجد لديهم علاج لمثل هذه الحالات وقرروا خروجه.
وقد أشار والد الطفل الى اعراض الحاله التي يعانيها طفله الأن وهي انه يعاني الآن من صعوبة في النطق والسمع والحرة وتنتابه حالات خوف وهلع إذا ابتعد عنه أحد والديه ونضطر إلى البقاء بجواره دائما , فيما يصاب بخوف عند إطعامه ويرفض الأكل أحيانا
وناشد الأب خادم الحرمين بالأمر بعلاجه بعد أن رفضت وزارة الصحة علاجه بالخارج بحجة أنه يمكن علاجه بمستشفيات الداخل.
برغم من أنه ارسل تقارير لعدة مستشفيات رفضة علاجه بسبب عدم توفر علاج لمثل هذه الحالات
التعليقات 1
1 ping
27/08/2013 في 11:58 ص[3] رابط التعليق
لاخول ولاقوة الا بالله !!
الخطأ منهم ويرفضون العلاج بالخارج !!!
يااااسااااتر