رئيس التحرير : بشير الرشيدي
  • اتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • سياسة الخصوصية
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

أضواء الوطن
 
  • محليات
  • عالمية
  • الاخبار الاقتصادية
  • متابعات
  • تحقيقات صحفية
  • وظائف
  • السياحة
  • اخرى
    • أفراح ومناسبات
    • اخبار المجتمع
    • اخبار متنوعه
    • الاخبار الرياضية
    • التقنية
    • مقالات الكتاب
    • وزن القوافي
  • الإطاحة بمواطن بحوزته 189 كيلو جرامًا من نبات القات المخدِّر بجازان
  • متحدث هيئة النقل: اشتراطات لضمان راحة ركاب ومستخدمي سيارات الأجرة
  • أول تعليق من «الصحة» على مقطع الاعتداء على ممرضة عسير: العقوبة تصل لـ10 سنوات سجن ومليون ريال غرامة
  • “المخدرات” تطيح بمواطن يروج لمواد مخدرة عبر شبكات التواصل
  • النائب العام يأمر بإيقاف مواطن اعتدى على ممارسة صحية بمحافظة المجاردة
  • الاعتداء على “ممرضة سعودية”ومغردون”نتمنى تطبيق النظام”
  • الشورى يبحث مع بعض رؤساء الجامعات مدى الجاهزية لتطبيق نظام الفصول الدراسية الثلاثة
  • الوطني لتنمية الحياة الفطرية: الفيديو المتداول عن نفوق ظباء بصحراء الدهناء يعود لمنطقة خارج المملكة
  • وزارة التعليم تختار “عايض يوسف” لتقديم مادة الموسيقى عبر “مدرستي”
  • وزير الصحة يوافق على تعديل اللائحة التنفيذية لنظام المؤسسات الصحية
  • لا تصدقها.. 6 “خرافات” حول جدري القرود
  • ضبط مخالفَيْن لنظام البيئة لتخزينهما وبيعهما حطبًا محليًا في الرياض
  • «المرور» يذكر قادة المركبات: القيادة على أكتاف الطرق والأرصفة «مخالفة»
  • المهندس محماس الحارثي يحصل على البكالوريوس في تخصص الهندسة المدنية
  • عايض الحارثي يحصل على درجة الدكتوراه في الرياضيات

جديد الأخبار

لا تصدقها.. 6 “خرافات” حول جدري القرود
لا تصدقها.. 6 “خرافات” حول جدري القرود
3481 0

المهندس محماس الحارثي يحصل على البكالوريوس في تخصص الهندسة المدنية
المهندس محماس الحارثي يحصل على البكالوريوس في تخصص الهندسة المدنية
6091 0

عايض الحارثي يحصل على درجة الدكتوراه في الرياضيات
عايض الحارثي يحصل على درجة الدكتوراه في الرياضيات
4786 0

العميد حمود الشدّادي يحتفل بتخرج ابنه سلطان
العميد حمود الشدّادي يحتفل بتخرج ابنه سلطان
7425 0

“فلكية جدة”: كويكب ضخم سيمر أسرع من الرصاصة قرب الأرض اليوم
“فلكية جدة”: كويكب ضخم سيمر أسرع من الرصاصة قرب الأرض اليوم
4496 0

محليات > إمام المسجد الحرام: الإيمان والأمن متلازمان وحراسهما صنوان أصلهما ثابت وفرعهما في السماء
21/01/2022   1:55 م

إمام المسجد الحرام: الإيمان والأمن متلازمان وحراسهما صنوان أصلهما ثابت وفرعهما في السماء

+ = -
0 8788
أضواء الوطن
مكة المكرمة - ياسر الجعيد :  

أم المسلمين اليوم لصلاة الجمعة في المسجد الحرام معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، فتحدث في خطبته الأولى عن حراس الشريعة وحراس الثغر فقال : ليس يخفى على أولي النهى والألباب ، أن الشريعة الإسلامية الغراء تنتظم مصالح العباد في أمور المعاش والمعاد، وإن المقصد العام من التشريع هو: حفظ نظام الأمة واستدامة صلاح المجتمع باستدامة صلاح المهيمن عليه وهو الإنسان.

وإن هناك صنفين عظيمين، وفئتين مهمتين، هما صمام أمنه وطوق نجاته: العلماء ؛ حراس الشريعة، وحماة الأمن حراس الثغور.

فالعلماء يقومون برسالتهم التي تشمل: صلاح الإنسان ، وصلاح عقله، وصلاح عمله، وصلاح ما بين يديه من موجودات العالم الذي يعيش فيه، وهذا الأمر لا يتحقق إلا بميزان الشرع لا بأهواء النفوس، فلا يقوم عليه إلا أهل العلم المخلصين، والعلماء الربانيين، ذوي العقليات الفذة،والملكات الاجتهادية، الذين يحكمون الأصول والقواعد، ويزنون الأمور بميزان الشرع الحنيف.

فالعلماء هم أئمة الأنام، وزوامل الإسلام، وحراس الدين، وحماته من الابتداع والتحريف، وهم أولياء الله الذين إذا رؤوا ذكر الله، فهم عصمة للأمة من الضلال، وهم سفينة نوح، من تخلف عنها لاسيما في زمان الفتن- كان من المغرقين.
فوجودهم في الناس صمام أمان، ولكن بعض الناس في عمى عن مكانتهم غمزاً،وهمزا، ولمزا، فما أحسن أثرهم على الناس ، وما أقبح أثر الناس عليهم
كما قال الإمام أحمد -رحمه الله- وموت بعض أهل العلم أو أحدهم ثلمة في الإسلام لا يسدها مااختلف الليل والنهار.

ثم تحدث معاليه عن عظم فقد العلماء فقال: وإن أعظم أنواع الفقد على النفوس وقعا، وأشده على الأمة لوعة وأثراً؛ فقد العلماء الربانيين والأئمة المصلحين؛ فهم ورثة الأنبياء وخلفاء الرسل، والأمناء على ميراث النبوة، وهم للناس شموس ساطعة، وكواكب لامعة، وللأمة مصابيح دجاها، وأنوار هداها، بهم حفظ الدين، وبه حفظوا، وبهم رفعت منارات الملة، وبها رفعوا { ‏‏يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ }صح عند الإمام أحمد وغيره من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إنما مثل العلماء كمثل النجوم يهتدى بها في ظلمات البر والبحر، فإذا
انطمست النجوم أوشك أن تضل الهداة”، وحسبنا في بيان فداحة هذا الخطب وعظيم مقدار هذه النازلة قول المصطفى صلى الله عليه وسلم : “إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم ييق عالماً اتخذ الناس رؤوسا جهالا، فسئلوا، فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا” (متفق عليه)، وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: “عليكم بالعلم قبل أن يقبض ؛ وقبضه ذهاب أهله”، وعن علي بن أي طالب رضي الله عنه أنه قال: “إذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها إلا خلف منه”.

ثم تحدث معاليه عن الأمن والأمان فقال : والإيمان والأمن متلازمان، وحراسهما صنوان أصلهما ثابت وفرعهما في السماء: حراس الشريعة، وحماة الثغور، لا حياة إلا بهما، ولا يستغني عنهما أحد من الناس مادامت في الصدور أنفاس. ومنذ أن أشرقت شمس هذه الشريعة الغراء ظللت الكون بأمن وارف، وأمان سابغ المعاطف، ولقد كان الأمن أول دعوة دعا بها خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام قال: {رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ} فقدم الأمن على الرزق، بل جعله قرين التوحيد في دعائه {رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الْأَصْنَامَ} وفي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا
يؤمن، قيل: ومن يا رسول الله؟ قال: الذي لا يأمن جاره بوائقه” .

فهنيئا للمرابطين ويا بشراهم، وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله” .

وروى البخاري من حديث سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : “رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها، وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها، والروحة يروحها العبد في سبيل الله أو الغدوة خير من الدنيا وما عليها”، وصح عنه أنه
قال: “رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه الذي كان يعمله ” والميت يختم له على عمله إلا المرابط في سبيل الله، فإن الله تعالى ينمي له عمله إلى يوم القيامة، قال صلى الله عليه وسلم “كل ميت يختم على عمله إلا الذي مات مرابطا في سبيل الله ؛ ينمى له عمله إلى يوم القيامة، ويأمن من فتنة القبر” .

وفي هذين الحديثين دليل على أن الرباط أفضل الأعمال التي يبقى ثوابها بعد الموت ، فإن الصدقة الجارية والعلم المنتفع به، والولد الصالح الذي يدعو لأبويه ينقطع ذلك بنفاد الصدقات وذهاب العلم وموت الولد.

والرباط يضاعف أجره إلى يوم القيامة، لأنه لا معنى للنماء إلا المضاعفة، وهي غير موقوفة على سبب فتنقطع بانقطاعه، بل هي فضل دئم من الله تعالى إلى يوم القيامة.

وهذا لأن أعمال البر كلها لا يتمكن منها إلا بالسلامة
العدو والتحرز منه بحراسة بيضة الدين وإقامة شعائر الإسلام.

وهذا العمل الذي يجري عليه ثوابه هو ما كان يعمله من الأعمال الصالحة”، الله أكبر.

واختتم معاليه خطبته الأولى بالحديث عن الجنود البواسل فقال : وإننا لنفخر أعظم الفخر بأبطالنا رجال الأمن البواسل، وحراس الثغور الأشاوس، وكماة المتارس، جنودنا المرابطين، وحماة العرين، وأباة العرنين، ونوجه لهم من منبر المسجد الحرام تحية شذية، محبرة مضوعة معطرة ندية، على
نصاعة البطولات، والسجل الحافل من الانتصارات، تحية إجلال واعتزاز، وثناء وافتخار بامتياز، سهرتم فنمنا، وذتم فأمنا، في استبسال وشجاعة
خضتم المعامع، فوجب علينا الدعاء لكم بفيض المدامع.

وتحدث معاليه في خطبته الثانية عن الأمن والامان فقال : من أعظم النعم والآلاء علينا؛ نعمة الأمن والأمان؛ فبلادنا بحمد لله – آمنة مرغوسة، وفي تخوم الأمان مغروسة، وهي بحفظ الله محفوظة، ومن الأعادي بإذن الله- مصونة محروسة، وستظل ثابتة منصورة بفضل الله أولا ثم بفضل أبطالنا الأشاوس، وجنودنا البواسل، ونسور دفاعنا الجوي، وصقور قواتنا المسلحة، وسائر القطاعات العسكرية، بالتعاون مع قوات التحالف المشتركة الذين أثبتوا قولا وعملا ؛ الكفاءة العالية، والجاهزية المثالية، والترقب، والتحفز، واليقظة، في اعتراض وتدمير
الصواريخ المعادية ، والذود عن الوطن والمواطنين وحماية المقدسات، والحفاظ على المكتسبات، والمقدرات والمنشآت المدنية في تأكيد للعمل الأمني المشترك، صداً لعدوان البغاة الإرهابيين وجرائمهم ضد المنطقة، ودرءا للخطر الداهم الإقليمي والدولي، وغداً بشائر النصر التي تلوح.

واختتم معاليه خطبته الثانية بالتذكير بالتقيد باتباع الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية فقال: فلا يزال التذكير مستمرا بأهمية التقيد بالإجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية، والاشتراطات الصحية، حرصا على صحتكم، وسلامة أسركم وأبنائكم، لاسيما مع انتشار الموجات المتجددة والسلالات المتحورة من هذه
الجائحة الكورونية؛ مما يتطلب الحذر والجدية في تطبيق الاحترازات، خاصة التباعد الجسدي، ولبس الكمامات، وعدم التجمعات، والسعي في الحصول على اللقاحات والجرعات المعززة، فمناعتنا حياة، لاسيما مع العودة الحضورية الموفقة للمدارس، مما يتطلب التهيئة النفسية، وإيجاد بيئة صحية آمنة.

حفظ الله بلادنا بلاد الحرمين الشريفين – من كل سوء ومكروه، وسائر بلاد المسلمين.

إمام المسجد الحرام: الإيمان والأمن متلازمان وحراسهما صنوان أصلهما ثابت وفرعهما في السماء

محليات
#أضواء_الوطن, #المسجد_الحرام
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.adwaalwatan.com/3486383/

المحتوى السابق المحتوى التالي
إمام المسجد الحرام: الإيمان والأمن متلازمان وحراسهما صنوان أصلهما ثابت وفرعهما في السماء
"الجبيل الصناعية" تستضيف بطولة المملكة لاختراق الضاحية بمشاركة 500 لاعب
إمام المسجد الحرام: الإيمان والأمن متلازمان وحراسهما صنوان أصلهما ثابت وفرعهما في السماء
فائدة سحرية.. هكذا تحمي القهوة النساء من "المرض الشرس"

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

الإطاحة بمواطن بحوزته 189 كيلو جرامًا من نبات القات المخدِّر بجازان
الإطاحة بمواطن بحوزته 189 كيلو جرامًا من نبات القات المخدِّر بجازان
متحدث هيئة النقل: اشتراطات لضمان راحة ركاب ومستخدمي سيارات الأجرة
متحدث هيئة النقل: اشتراطات لضمان راحة ركاب ومستخدمي سيارات الأجرة
أول تعليق من «الصحة» على مقطع الاعتداء على ممرضة عسير: العقوبة تصل لـ10 سنوات سجن ومليون ريال غرامة
أول تعليق من «الصحة» على مقطع الاعتداء على ممرضة عسير: العقوبة تصل لـ10 سنوات سجن ومليون ريال غرامة
“المخدرات” تطيح بمواطن يروج لمواد مخدرة عبر شبكات التواصل
“المخدرات” تطيح بمواطن يروج لمواد مخدرة عبر شبكات التواصل
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أضواء الوطن

Copyright © 2022 www.adwaalwatan.com All Rights Reserved.

صحيفة سعودية تأسست عام 2012م وحاصلة على ترخيص رسمي من وزارة الإعلام. تعمل في مجال الإعلام الإلكتروني، وتُقَدّم أبرز الأخبار

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس